الإعلامي حسين أبو صابر.. من محافظة صغيرة إلى صدارة المشهد الإعلامي السعودي وعالم السوشيال ميديا

في وقتٍ يشهد فيه عالم صناعة المحتوى تنافساً كبيراً، برز اسم حسين أبوصابر، كأحد أبرز الإعلاميين الشباب الذين استطاعوا أن يبتكروا أسلوباً مميزاً يجمع بين المعلومة والتجربة، ليصنع لنفسه مكانة خاصة في المشهد الإعلامي السعودي، حتى حصل على رخصة إعلامية من هيىة الإعلام المرئي والمسموع.

 اشتهر حسين أبوصابر، بتقديم الأكلات بقالب تاريخي وثقافي يجمع بين الترفيه والمعرفة، وحقّق ملايين المشاهدات على منصات سناب شات وتيك توك بفضل أسلوبه السلس وحضوره العفوي.

بدأ حسين رحلته من إحدى المحافظات الصغيرة في منطقة تبوك، يحمل شغفاً بالتاريخ وحباً للتفاصيل، ورؤية مختلفة لتقديم المحتوى، ولم يكن هدفه مجرد استعراض الأكلات، بل أراد أن يحكي قصة كل أكلة: متى وُلدت؟ من أين جاءت؟ وكيف أصبحت جزءاً من ثقافتنا اليوم؟

ومع مرور الوقت، تحولت فكرته إلى هوية إعلامية متفردة، جعلت مقاطعه تنتشر على نطاق واسع عبر منصات مثل سناب شات وتيك توك، محققةً ملايين المشاهدات التي جعلته أحد أبرز الأسماء الشابة في عالم الإعلام الجديد.

وجد الجمهور في محتواه خليطاً ممتعاً من الثقافة، والتاريخ، والمتعة البصرية، مما جعله يحجز لنفسه مكانة خاصة في قلوب المتابعين.

يقول حسين أبوصابر عن بداياته:

“بدأت من مكان بسيط، لكني كنت مؤمن أن النجاح ما يعتمد على الموقع، بل على الفكرة، كنت أبغى أقدّم محتوى يضيف للناس، مو بس يمر مرور الكرام.”

تميّز أبوصابر بأسلوبه العفوي، وصوته المميز، وحضوره القريب من الناس، حتى أصبح اليوم أحد الأسماء البارزة في المحتوى المحلي، ومثالاً يُحتذى به لكل من يسعى لصناعة نجاحٍ حقيقي من الصفر.

يمكن متابعة حسابات الإعلامي حسين أبو صابر على منصات السوشيال ميديا:

سناب شات:

 https://snapchat.com/t/QaOrnTVs

تيك توك: 

https://www.tiktok.com/@king_h282?_t=ZS-90lcbyd7mx5&_r=1

صحيفة الرياض 24 ، موقع إخباري شامل يهتم بتقديم خدمة صحفية متميزة للقارئ، وهدفنا أن نصل لقرائنا الأعزاء بالخبر الأدق والأسرع والحصري بما يليق بقواعد وقيم الأسرة السعودية، لذلك نقدم لكم مجموعة كبيرة من الأخبار المتنوعة داخل الأقسام التالية، الأخبار العالمية و المحلية، الاقتصاد، تكنولوجيا ، فن، أخبار الرياضة، منوعات و سياحة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *